تذكرت.. الباب الذهبي.. اهو حلم أم حقيقة..!
يقترب ما يقترب، أشعر بالحنان والأمان
أريد ان احكي كلماتي ولكن لا أستطيع.. اكتفي بنظرة محبة وابتسامه
قلبي خائف.. حيرة شديدة.. وحب عظيم
الحياة، الوقت، أمي، أصدقائي، أنا! كل شيء
انتهى..
ولم ولن ينتهي..
حب الله تعالى باقٍ في أرواحنا..
حتى اللقاء..
عند سدرة المنتهى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق